من هي ريم ؟

الاسم: ريم أبوعيد .

العمر: 24 .

التخصص الدراسي: ادارة الأعمال الدولية .

العمل الحالي : موظفة في شركة تجارة عامة . 

البلدة الأصلية: برقا - نابلس .

مكان الإقامة : عمان - الأردن .

1-   منذ متى تستخدم الفيس بوك وما هي أهم أنشطتك عليه ؟ من سنة 2008 ... الاتصال مع الأصدقاء والأهل ... متابعة المطبخ النابلسي .

2-   كيف تعرفت على صفحة المطبخ النابلسي ؟ من صفحة مدينة نابلس .

3-   ما هو انطباعك عن الصفحة عندما رأيتها؟ أعجبت بالفكرة .

4-   هل تجيد الطهي وكيف تعلمته وأتقنته؟ أعتبر نفسي أجيد الطبخ جيداً وهي مجرد هواية اكتسبتها في صغري وأكيد  اكتسبت مهارة الطبخ وتعلمته من والدتي التي يشهد لها الكثير بجودة طبخاتها 

5-   ما علاقة الطبخ بالثقافة والهوية الفلسطينية؟ كأي دولة من دول العالم يكتسب الطعام بيئة تلك الدولة ... والمطبخ الفلسطيني اكتسب مكونات طعامه من أرضه ... فنجد خيرات فلسطين تجتمع في طنجرة واحدة لينتج لدينا أطباق شهية نشعر بلذتها وقربها منا لأنها من مكونات أصولنا الفلسطينية. 

6-   كيف تنظر للمطبخ الفلسطيني مقارنةً بالمطابخ العربية والعالمية؟ المطبخ الفلسطيني له مكانة كبيرة وأهمية كبيرة بين المطابخ العربية والعالمية .. كما أن له شعبية كبيرة بين الشعوب الأخرى وذلك لتناغم مكوناته مع بعضها فتنتج أطباقاً لا يستطيع أحداً أن يشكك بلذتها .

7-   كيف تقيم تجربتك في الاشراف على المطبخ النابلسي؟ تجربة رائعة وفرصة جميلة جداً لتقديم ما هو أفضل ... أما التقييم لأدائي فهذا ليس من اختصاصي أن أقيم نفسي ... فمن هو الذي لا يجد نفسه الأفضل ^_^

8-   ما هي ردة فعل الأهل  والأقارب عندما يشاهدوك تصور كل وصفة وأكلة ؟ أذكر لنا بعض تعليقاتهم وهل حدثت أي مواقف طريفة وهل أصبحنا نصور كل شيء يختص بالطعام؟؟ في البداية كنت اقوم بتصوير أطباقي وذلك بسبب سفر والدتي .. كنت أحب أن ترى ما أفعله في غيابها وكنت أقوم بتحميل الصور على صفحتي في الفيس بوك وكانت تنال استحسان الكثيرين خاصة من ناحية التصوير وطريقته 

فوجدت نفسي أحب فكرة التصوير .. حينها أصبحت أقوم بتصوير كل شيء :)

في كثير من الأحيان كنت أقوم بالتصوير خفية حتى لأ أكون سخرية أحدهم ... ولكن مع التكرار في عملية التصوير أصبح الموضوع أمراً اعتيادياً وواجباً لدرجة أنه أصبحت أصور كل شيء مهما كان مهماً أو ليس له أهميه وذلك فقط لأقوم بعرضه على الصفحة ... حتى أنني كنت أقوم بعمل القهوة والشاي على الرغم من أنني لست ممن يشربون القهوة أو الشاي وذلك فقط لأقوم بتصويرهم ^_^

من المواقف التي حصلت معي ... هو عند تحضير الطعام يكون هناك حالة تأهب وممنوع الاقتراب حتى أن أخي الكبير يحمل لي الأطباق لأقوم بتصويرها كنوع من المسااعدة وحتى أسرع في عملية التصوير ليبدؤوا بالطعام .... حيث أن الجمييع يكون جااااااائعاً جداً ولا يحتمل الانتظار حتى انتهاء التصوير :)))) 

9-   كيف توفق بين المطبخ النابلسي والاشراف عليه وباقي مشاغل الحياة؟ معظم وقتي هو وقت فراغ مخصص لمتابعة المطبخ ^_^ ... لكن ازا اضطريت لعمل شيء آخر أو التزمت بشيء آخر ... أقوم بعمله وعند الانتهاء منه وفي وقت فراغي مرة أخرى أقوم بمتابعة المطبخ :)

10-  اذكر لنا موقفاً طريفاً حدث لك ؟ الحياة بحد ذاتها موقف طريف رغم صعوبتها وقسوتها :) لا تخلو الحياة من المواقف الطريفة ..فلولا المواقف الطريقة والابتسامات لما استطاع البشر أن يعيشوا فيها لحظة واحدة ... الحمد لله على نعمة الابتسامة ونسأل الله أن يديمها على وجوه الجميع 

11-    ما هي أمنيتك في هذه الحياة؟ العيش بسلام وراحة بال ورضا الرحمن ... آمين يا رب 

12  ماذا تقول للمطبخ النابلسي وأعضائه في هذا اليوم ؟ وفقنا الله واياكم لنصل الى صفحة مميزة مليئة بكل ما هو مفيد وهادف يعود بالفائدة على الجميع .

                                           أسأل الله أن يكون قد مر عام على وجود صفحة المطبخ النابلسي وفي هذا العام نكون قد حققنا الفائدة والخير والكلمة الطيبة للجميع . 

                                           أحمد الله على أن صفحة المطبخ النابلسي ضمت بين ثناياها عدداً كبيراً من الأعضاء المميزين والمثقفين والمحترمين والذي نشهد على أنهم كانوا نعم الأهل ونعم الأصدقاء خصوصاً بعد ملاحظتنا لمبدأ التكافل والتضامن بين أفراده .. فالكل يسعى لتقديم خدماته ومساعداته على قدر استطاعته بكل حب وطيبة قلب .

                                           الحمد لله .. قد استطاع المطبخ أن يكون مكاناً دافئاً بمضمونه الطيب ومواضيعه الهادفة وأطباقه الشهية لكثير من المشتركين ... فقد أصبح المطبخ النابلسي ركناً في عديد من البيوت العربية وما كان هذا النجاح وهذا الوصول أن يكون الا بسبب وجود مجموعة من المشرفين الأفاضل الذين قدموا كل ما استطاعوا من فائدة للجميع وكان الفضل لله تعالى أن يكون هذا العمل تطوعياً بحتاً خالصاً لوجه الله تعالى باذن الله ... كما لا ننسى أعضاءنا المميزين الذين بتفاعلهم الطيب قد زادوا اثراءً لهذه الصفحة الطيبة ولولا مشاركاتهم وتفاعلهم لما وصل واستمر نجاح الصفحة وكان بفضل الله تعالى نجاحاً بازياد خلال هذا العام .

                                      وآخر قولي هو أني أحبكم جميعاً في الله ... وأحمد الله تعالى على تلك الصدفة التي جمعتني بصفحة المطبخ النابلسي وكانت باباً طيباً لمعرفتي بالمشرفين الأفاضل .. حيث أن الكلام يعجز عن وصفهم وتقديرهم ... كما أنه كان باباً لمعرفتي بالكثير من الأعضاء الذين أكن لهم احتراماً وحباً :)